هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بمصر وثيقة تشير إلى تورط رئيس النظام عبد الفتاح السيسي، حين كان رئيسا للمخابرات الحربية والمشير طنطاوي رئيس المجلس العسكري في أحداث ملعب بورسعيد، التي راح ضحيتها 72 قتيلاً ومئات المصابين..
تجاهلت رابطة مشجعي النادي الأهلي المعروفة باسم "ألتراس أهلاوي" دعوة رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي إليها للحوار معه، والمشاركة بعشرة من أعضائها في لجنة "معرفة حقائق"..
نجح "ألتراس الأهلي" في فرض نفسه بقوة على الساحة، وأن يكون حديث السياسة والإعلام، في أعقاب حضوره القوي والمنظم في مدرجات ملعب مختار التتش بالقاهرة، من أجل إحياء الذكرى الرابعة لمذبحة بورسعيد التي راح ضحيتها 72 مشجعا في شباط/ فبراير 2012، تبع ذلك دعوة من عبد الفتاح السيسي للقاء ممثلين عن الألتراس.
هذه رواية تتعلق بالثورة المضادة وجنرالات العسكر والمنقلب الذي بات رئيسا وكان له الدور الأكبر وأوغل في الدماء قبل انقلابه الفاجر، في موقعة الجمل التي تم تدبيرها بالثاني من فبراير وأثناء ثورة يناير في العام 2011 سنجد المجلس العسكري ومخابراته الحربية ضالعين في وقائعها تدبيرا وتمريرا، تواطؤا وتمكينا.
طالب الإعلامي المصري المؤيد للانقلاب، أحمد موسى، جمهور النادي الأهلي بالاعتذار عن رفع علم فلسطين، واصفا إيّاه بالعلم الغريب.
أمرت محكمة مصرية، باستدعاء الرئيس المصري السابق محمد مرسي، ووزير الداخلية الحالي محمد إبراهيم وعدد من مساعديه، للشهادة في أحداث سجن بورسعيد (شمال شرق البلاد)، التي وقعت في كانون الثاني/ يناير 2013، بحسب مصدر قضائي..